الثلاثاء، 11 يناير 2022

تناول المرأة بين النجاسة والنعمة

 

 إن كنا مازلنا نتكلم عن تطهير حسب العوائد اليهودية في العهد الجديد فنحن لم ننل بعد الخلاص بدم المسيح. فشرائع التطهير في الناموس هي أمر مرتبط بفساد الخطية بالسقوط والموت وليس بنجاسة في خليقة الله في حد ذاتها، فخليقة الله طاهرة وهو لا يعمل أمرًا نجسًا أو دنسًا. فشرائع التطهير عامة تضع الإنسان في حالة موقف من الخطية ونتائجها.

1-    نجاسة اللحوم[1]: لأن تناول اللحوم كطعام جاء بسبب عقوبة الخطية بالطوفان فلا يوجد طاهر ونجس في الطعام النباتي لأنه طعام الإنسان الأساسي من قبل السقوط ولكن في الحيواني فقط لأن السماح به جاء كنتيجة بعد الخطية والطوفان.

2-    نجاسة الموت[2] والبرص والجذام وذي السيل[3]: الموت والألم دخل للعالم بسبب الخطية - موتا تموت - وهو ما يُعتبر من أكبر نتائج السقوط بالإضافة للألم - شوكا وحسكا تنبت لك الأرض - والخطية الذي أدت لتشوه الطبيعة البشرية.

3-    نجاسة المرأة[4]: الأمور الخاصة بالحبل والولادة أيضا أصبحت مرتبطة بعقوبة الخطية عندما عاقب حواء بالوجع تحبلين وتلدين (تك 3). والقديس كيرلس السكندري يفسر سبب شريعة تطهير المرأة في العهد القديم هو أن بالولادة المرأة تغذي البشرية بالفساد الذي هو الموت - نتيجة الخطية - لأنها تلد أولادا تحت حكم الموت، لذا اعتُبِرت فترة الولادة والطمث مرتبطة بنجاسة الخطية وحكم الموت. وهو ما انتفى بالخلاص في العهد الجديد بالولادة الثانية من الماء والروح التي بها صرنا مولودين من الله.[5]

وهذا قصد الشريعة أن الانسان في كل الامور المرتبطة بالسقوط ونتائجه - اللحوم والولادة والموت والبرص والجذام والسيل... إلخ - يقف في حالة المُدان غير المستحق أمام الله ويؤكد دائما على حاجته للتطهير من الخطية التي تسببت في هذه النتائج.

هذه الأمور هي ما قام المسيح برفعها عنا بالفداء والقيامة إذ صنع بنفسه تطهيرًا لخطايانا فلم نعد تحت حكم هذه الشرائع لأن المسيح أكمل العمل. فلم تعد نجاسة في الطعام الحيواني ولا في الموت الذي صار مجرد انتقال لنا وبوابة العبور للسماء. لأن في العهد القديم كنا تحت الناموس أما في الجديد فقد ظهر بر الله بدون الناموس ونحن تحت النعمة. فهل حياة المسيح في التناول من جسده ودمه تتأثر بالموت أو المرض أو بأي ضعف جسدي أم هي التي تؤثر فيه بالحياة والغفران؟! هل ما يُعطى لمغفرة الخطايا يعطله أمر جسدي طبيعي؟!

لذلك بالنسبة للناموس نحن فقط مطالبين بما حدده مجمع أورشليم[6]:

"إِذْ قَدْ سَمِعْنَا أَنَّ أُنَاسًا خَارِجِينَ مِنْ عِنْدِنَا أَزْعَجُوكُمْ بِأَقْوَال، مُقَلِّبِينَ أَنْفُسَكُمْ، وَقَائِلِينَ أَنْ تَخْتَتِنُوا وَتَحْفَظُوا النَّامُوسَ، الَّذِينَ نَحْنُ لَمْ نَأْمُرْهُمْ...... لأَنَّهُ قَدْ رَأَى الرُّوحُ الْقُدُسُ وَنَحْنُ، أَنْ لاَ نَضَعَ عَلَيْكُمْ ثِقْلاً أَكْثَرَ، غَيْرَ هذِهِ الأَشْيَاءِ الْوَاجِبَةِ: أَنْ تَمْتَنِعُوا عَمَّا ذُبحَ لِلأَصْنَامِ، وَعَنِ الدَّمِ، وَالْمَخْنُوقِ، وَالزِّنَا، الَّتِي إِنْ حَفِظْتُمْ أَنْفُسَكُمْ مِنْهَا فَنِعِمَّا تَفْعَلُونَ. كُونُوا مُعَافَيْنَ."

لأن تلك الأمور الأخرى اكتملت بالخلاص في العهد الجديد. فلماذا يتمسك البعض فقط بتطهير المرأة في وقت الطمث والولادة؟ في نفس الوقت الذي يتحررون به من باقي التزامات الطهارة والنجاسة!!

لذلك يشرح القديس يوحنا ذهبي الفم ويشير إلى أن الأمور المتعلقة بتطهير المرأة من جهة الولادة ليست مطلوبة منا الآن بل قد تحولت إلى الروح[7]، قائلا:

[إن الله هو الذي خلق الولادة وبذرة الجماع. فلماذا إذا تصبح المرأة unclean غير طاهرة؟ إلا إذا كان يقصد أن يشير لأمر ما. ما هذا الأمر؟ إنه (الله) قصد أن يجعل التقوى في النفوس ويردعها عن الفجور. لأنه إن كانت التي تلد طفل unclean غير طاهرة، فكم بالأكثر تلك التي ارتكبت الزنا. وإذا كان الاقتراب من الزوجة (في هذه الفترة) أمرًا ليس نقيا بالكلية، فكم بالأكثر معاشرة زوجة رجل آخر. وإذا كان من يحضر جنازة نجس، فكم بالأكثر من يتورط في الحرب والذبح. وأنواع كثيرة من النجاسة uncleanness يمكن أن نجدها (في شريعة موسى). ولكن كل هذه الأمور ليست مطلوبة منا الآن، بل كلها تحولت إلى الروح.]

لذلك علينا أن نفهم أن الناموس مؤدبنا للمسيح كما قال القديس بولس. فكل شريعة الناموس هي رمز وإعداد للخلاص فإن كنا مازلنا نتكلم عن تطهير حسب العوائد اليهودية في العهد الجديد فنحن لم ننل بعد الخلاص بدم المسيح.


#Ⲧⲟⲛⲓ_Ⲙⲁⲣⲕⲟⲥ

----------------------------------------------------

[1] سفر اللاويين 11

[2] سفر اللاويين 21

[3] سفر اللاويين 13-15

[4] سفر اللاويين 12

[5] كتاب "العبادة والسجود بالروح والحق" للقديس كيرلس السكندري - المقالة 15

الناشر: مؤسسة القديس أنطونيوس - المركز الأرثوذكسي للدراسات الآبائية

[6] سفر أعمال الرسل 15

[7] العظة الثالثة على الرسالة إلى تيطس للقديس يوحنا ذهبي الفم

http://www.ccel.org/ccel/schaff/npnf113.v.v.iii.html



الاثنين، 3 يناير 2022

تعليقات على سفر التكوين - البدايات

 

التكوين هو سفر البدايات

التكوين كلمة معناها بداية الأشياء،

ففيه بداية خلق العالم والإنسان والسقوط والخطية

التي سببت انفصال الإنسان عن الله بسبب الكبرياء والأنانية.

في هذا السفر نجد الإجابة على بعض الأسئلة مثل

من نحن؟ ومن أين أتينا؟ ولماذا نحن هنا؟

 

بداية العــــــالم: تك 1

بداية الإنســـان: تك 2

بداية الخطـيــة: تك 3-11

بداية شعب الله: تك 12-50

 

بداية الخلق (تك 1)

"فِي الْبَدْءِ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ" نلاحظ عند قراءتنا للإصحاح الأول لسفر التكوين أن اسم "الله" يتكرر أكثر من ثلاثين مرة. وأيضا ذُكر خلق الأشياء مقترنا بعبارة "قال الله" دون الإشارة إلى كيفية الخلق. فالكتاب المقدس لا يهتم أن يخبرنا بكيفية الخلق بل يكفينا أن نعلم أن العالم خُلق بكلمة الله الخالقة.

فالهدف من قصة الخلق ليس أن نعرف كيف خلق الله العالم بل أن نعرف من الذي خلق العالم.

 

بداية الإنسان (تك 1: 26- 2: 25)

1- خلق الله كل الأشياء وسائر الخلائق بعبارة "وقال الله ليكن..." وأما الإنسان فهو من صنع يدي الله.

2- ويميز الله الإنسان عن سائر المخلوقات المخلوقة من تراب الأرض بأن "خلق الله الإنسان على صورته، على صورة الله خلقه، ذكرا وأنثى خلقهم" (تك 1: 27).

3- يمنحه الحياة بنفخة من فيه "ونفخ في أنفه نسمة حياة، فصار آدم نفسًا حية" (تك 2: 7).

4- الإنسان هو المخلوق الوحيد الذي باركه الله وكلفه بالإثمار والتكاثر والعمل وإخضاع سائر الخلائق (تك 1: 28)

5- الإنسان هو الكائن الوحيد الذي أعطى الله له وصية ليلتزم بها (تك 2: 17).  فالامتيازات التي منحها الخالق للإنسان من الواجب أن تقابلها التزامات من الإنسان تجاه خالقه.

 

السقوط (تك 3)

إن العالم الذي نعيش فيه ونعرفه اليوم ليس بالعالم الصالح الذي خلقه الرب الإله وورد وصفه في الإصحاح الأول والثاني من سفر التكوين. بل أنه على العكس عالم تسلطت وسادت فيه الخطية والألم والموت فقد كان السقوط بحق هو مأساة البشرية الذي جلب عليها المرض والألم والشر والحزن والذي يؤدي في النهاية للموت.

لم يخبرنا سفر التكوين عن أصل الشر، ولم يخبرنا من أين أتت الحية، ولكن عندما تمثل الشر في هيئة الحية فهذا رمز للشيطان "الحية القديمة" (رؤ 12: 9). وعندما يتمثل الشر في صورة كائن مخلوق، فهنا تجب الملاحظة أنه ليس مبدأ أزلي كان يعايش الله. فالله والشر نقيضان لا يتفقان ولا يجتمعان فالله هو كلي الخير، وربما يسمح الله بأن يجرب الإنسان بواسطة الحية (إبليس) ولكن يأتي اليوم الذي يولد فيه المخلص الذي يسحق رأس الحية (تك 3: 15) ولن يستمر سلطان الشر إلا زمنا محدودا.

لقد وهب الله للإنسان كل ثمر الجنة وكل خيرات الأرض، ولم يفرض عليه سوى حد واحد (وصية) هو ألا يأكل من شجرة معرفة الخير والشر. فما معنى أن يأكل الإنسان من تلك الشجرة؟!! إن الشجرة في الخط والحد الفاصل بين الخير والشر، فالله خلق الإنسان خَيِّرًا وصالحًا فالخير هو إرادة الله ووصيته. وبكسر الإنسان لوصية الله يكون قد عرف الشر. إن الشيطان يبدأ دائما في التشكيك في كلام وأوامر الله (تك 3: 5) ويقود إلى التجربة المتواصلة للإنسان في تأليه الذات.

 

وعد بالخلاص (تك 3: 15)

عندما دمرت الخطية الصورة البديعة التي خلقها الله وفقد الإنسان الامتيازات الإلهية التي منحها الله له، يعود الله من جديد ويكون هو صاحب المبادرة ويعلن الوعد بأن نسل المرأة (المسيح) سيسحق رأس الحية (إبليس) (تك 3: 15). وفي نفس الوقت لا يترك أبوينا في عريهما بل صنع لهما أقمصة من جلد وألبسهما (تك 3: 21) عوضا عن اوراق التين التي خاطاها لأنفسيهما، ليهيء الذهن البشري لوجوب مبدأ الذبيحة التي تموت لتستر الخطية، وهذه الذبيحة الكفارية تكون مهيأة من الله الذي هو وحده القادر على ستر الخطية والإثم.

وفي هذا إشارة إلى أن البشرية عليها أن تجتاز الموت وتعرف القيامة لكي تعود من جديد إلى الشركة الإلهية. ولم يتم هذا إلا بالمسيح ابن الله الذي قبل طوعا أن يصير إنسانا بين الناس، وقبوله للموت وانتصاره بالقيامة فتح طريق الخلاص للبشرية بالولادة الجديدة التي هي الموت والقيامة مع المسيح.

 

نتائج الخطية والعصيان

1-    فقدان الإنسان السلام مع الله: (تك3: 8 و10 و23) – (تك6: 2-7) – (تك11: 8-9)

2-    فقدان الإنسان السلام مع نفســـه: (تك3: 7 و10) – (تك4: 5 و13)

3-    فقدان الإنسان السلام مع أخيه الإنسان: (تك3: 12 و16) – (تك4: 8 و14)

4-    فقدان الإنسان السلام مع الطبيـعة: (تك3: 16 و18) – (تك4: 11) – (تك7: 10-12)

5-    الــمـــــــــــوت: (تك2: 17) – (تك3: 19) – (تك5)

 

#Ⲧⲟⲛⲓ_Ⲙⲁⲣⲕⲟⲥ

#عرفني_طرقك

صورة تخيلية لحزن آدم وحواء لمقتل هابيل


لحن Ⲡⲓϫⲓⲛⲙⲓⲥⲓ - تحليل

 

Coptic/ِArabic/English


Ⲡⲓϫⲓⲛⲙⲓⲥⲓ ⲙ̀ⲡⲁⲣⲑⲉⲛⲓⲕⲟⲛ ⲟⲩⲟϩ ⲛⲓⲛⲁⲕϩⲓ ⲙ̀ⲡ̀ⲛⲉⲩⲙⲁⲧⲓⲕⲟⲛ ⲟⲩϣ̀ⲫⲏⲣⲓ ⲙ̀ⲡⲁⲣⲁⲍⲟⲝⲟⲛ ⲕⲁⲧⲁ ⲛⲓⲥ̀ⲙⲏⲓ ⲙ̀ⲡ̀ⲣⲟⲫⲏⲧⲓⲕⲟⲛ.
الميلاد البتولي والطلقات الروحانية، عجب عجيب كالأصوات النبوية.
The virginal birth and spiritual contractions are marvelous wonders according to the prophetic sayings.

Text analysis تحليل النص


ⲡⲓ/ϫⲓⲛⲙⲓⲥⲓ = the/birth = ال/ميلاد
ⲙ̀ = adj. art. = آداة صفة
ⲡⲁⲣⲑⲉⲛⲓⲕⲟⲛ = virginal = بتولي
ⲟⲩⲟϩ = and = و
ⲛⲓ/ⲛⲁⲕϩⲓ = the/contractions = ال/طلقات الولادة
ⲙ̀ = adj. art. = آداة صفة
ⲡ̀ⲛⲉⲩⲙⲁⲧⲓⲕⲟⲛ = spiritual = روحاني
ⲟⲩ/ϣ̀ⲫⲏⲣⲓ = a/wonder = آداة نكرة/عجب
ⲙ̀ = adj. art. = آداة صفة
ⲡⲁⲣⲁⲍⲟⲝⲟⲛ = marvelous = عجيب
ⲕⲁⲧⲁ = according to = حسب
ⲛⲓ/ⲥ̀ⲙⲏⲓ = the/sounds = ال/أصوات
ⲙ̀ = adj. art. = آداة صفة
ⲡ̀ⲣⲟⲫⲏⲧⲓⲕⲟⲛ = prophetic = نبوي
+++

السبت، 1 يناير 2022

لحن Ⲱ ⲡⲉⲛϭⲟⲓⲥ للميلاد - تحليل

 

Coptic/ِArabic/English


Ⲱ ⲡⲉⲛϭⲟⲓⲥ Ⲓⲏⲥⲟⲩⲥ Ⲡⲓⲭⲣⲓⲥⲧⲟⲥ ⲫⲏⲉⲧⲁⲥⲙⲁⲥϥ ⲛ̀ϫⲉ ϯⲡⲁⲣⲑⲉⲛⲟⲥ ϧⲉⲛ Ⲃⲏⲑⲗⲉⲉⲙ ⲛ̀ⲧⲉ Ⲓⲟⲩⲇⲉⲁ ⲕⲁⲧⲁ ⲛⲓⲥ̀ⲙⲏ ⲙ̀ⲡⲣⲟⲫⲏⲧⲓⲥⲟⲛ.
يا ربنا يسوع المسيح الذي ولدته العذراء في بيت لحم اليهودية كالأصوات النبوية.
O our Lord Jesus Christ, He who was born of the Virgin, in Bethlehem of Judea, according to the prophetic sayings.

Ⲛⲓⲭⲉⲣⲟⲩⲃⲓⲙ ⲛⲉⲙ ⲛⲓⲥⲉⲣⲁⲫⲓⲙ, ⲛⲓⲁⲅⲅⲉⲗⲟⲥ ⲛⲉⲙ ⲛⲓⲁⲣⲭⲏⲁⲛⲅⲅⲉⲗⲟⲥ, ⲛⲓⲥⲧⲣⲁⲧⲓⲁ ⲛⲉⲙ ⲛⲓⲉⲝⲟⲩⲥⲓⲁ, ⲛⲓⲑⲣⲟⲛⲟⲥ ⲛⲓⲙⲉⲧϭⲟⲓⲥ ⲛⲓϫⲟⲙ.
الشاروبيم والسيرافيم، الملائكة ورؤساء الملائكة، الجنود والسلاطين، العروش والسيادات والقوات.
The Cherubim the Seraphim, the angels and the archangels, the principalities the authorities, the thrones, and the powers.

Ⲉⲩⲱϣ ⲉ̀ⲃⲟⲗ ⲉⲩϫⲱ ⲙ̀ⲙⲟⲥ: ϫⲉ ⲟⲩⲱⲟⲩ ⲙ̀Ⲫⲛⲟⲩϯ ϧⲉⲛ ⲛⲏⲉⲧϭⲟⲥⲓ, ⲛⲉⲙ ⲟⲩϩⲓⲣⲏⲛⲏ ϩⲓϫⲉⲛ ⲡⲓⲕⲁϩⲓ, ⲛⲉⲙ ⲟⲩϯⲙⲁϯ ϧⲉⲛ ⲛⲓⲣⲱⲙⲓ.
صارخين قائلين: المجد لله في الأعالي، وعلى الأرض السلام، وفي الناس المسرة.
Proclaiming and saying: Glory to God in the highest, peace on earth, and goodwill toward men.

Text Analysis تحليل النص


ⲱ = o = يا
ⲡⲉⲛ/ϭⲟⲓⲥ = our/lord = رب/نا
Ⲓⲏⲥⲟⲩⲥ = Jesus = يسوع
Ⲡⲓ/ⲭⲣⲓⲥⲧⲟⲥ = the/christ = ال/مسيح
ⲫⲏⲉⲧ/ⲁⲥ/ⲙⲁⲥ/ϥ = he who/she/bore/him = ذاك الذي/هي/ولدت/ه
ⲛ̀ϫⲉ = sub. art. = آداة فاعل
ϯ/ⲡⲁⲣⲑⲉⲛⲟⲥ = the/virgin = ال/عذراء
ϧⲉⲛ = in = في
Ⲃⲏⲑⲗⲉⲉⲙ = Bethlehem = بيت لحم
ⲛ̀ⲧⲉ = of = إضافة
Ⲓⲟⲩⲇⲉⲁ = Judea = اليهودية
ⲕⲁⲧⲁ = according to = حسب
ⲛⲓ/ⲥ̀ⲙⲏ = the/sounds = ال/أصوات
ⲙ̀/ⲡⲣⲟⲫⲏⲧⲓⲥⲟⲛ = adj./prophetic = آداة صفة/نبوية
ⲛⲓ/ⲭⲉⲣⲟⲩⲃⲓⲙ = the/cherubim = ال/شاروبيم
ⲛⲉⲙ = and = و
ⲛⲓ/ⲥⲉⲣⲁⲫⲓⲙ = the/seraphim = ال/سيرافيم
ⲛⲓ/ⲁⲅⲅⲉⲗⲟⲥ = the/angels = ال/ملائكة
ⲛⲉⲙ = and = و
ⲛⲓ/ⲁⲣⲭⲏⲁⲛⲅⲅⲉⲗⲟⲥ = the/archangels = ال/رؤساء ملائكة
ⲛⲓ/ⲥⲧⲣⲁⲧⲓⲁ = the/soldiers = ال/جنود
ⲛⲉⲙ = and = و
ⲛⲓ/ⲉⲝⲟⲩⲥⲓⲁ = the/authorities = ال/سلطات
ⲛⲓ/ⲑⲣⲟⲛⲟⲥ = the/thrones = ال/عروش
ⲛⲓ/ⲙⲉⲧϭⲟⲓⲥ = the/principalities = ال/سيادات
ⲛⲓ/ϫⲟⲙ = the/powers = ال/قوات
ⲉⲩ/ⲱϣ ⲉ̀ⲃⲟⲗ = they/proclaiming = هم/صارخين
ⲉⲩ/ϫⲱ = they/saying = هم/قائلين
ⲙ̀ⲙⲟⲥ = it = إياها
ϫⲉ = that = أن
ⲟⲩ/ⲱⲟⲩ = a/glory = نكرة/مجد
ⲙ̀/Ⲫⲛⲟⲩϯ = to/God = ل/الله
ϧⲉⲛ = in = في
ⲛⲏⲉⲧϭⲟⲥⲓ = the highest = الأعالي
ⲛⲉⲙ = and = و
ⲟⲩ/ϩⲓⲣⲏⲛⲏ = a/peace = نكرة/سلام
ϩⲓϫⲉⲛ = on = على
ⲡⲓ/ⲕⲁϩⲓ = the/earth = ال/أرض
ⲛⲉⲙ = and = و
ⲟⲩ/ϯⲙⲁϯ = a/goodwill = نكرة/مسرة
ϧⲉⲛ = in = في
ⲛⲓ/ⲣⲱⲙⲓ = the/men = ال/ناس

الموضوع الأحدث

سبحوا الله في قُدسِهِ أَم سبحوا الله في قِدِّيسِيه؟

  العبارة الأولى في المزمور 150 " سبحوا الله في قُدسِهِ" أم "سبحوا الله في قِدِّيسِيه"؟ لماذا نجدها في بعض الترجمات &qu...

الأكثر قراءة